La société Algérienne est malade et frustrée sexuellement

بخصوص قضية الشهيدة رزيقة شريف التي قتلت دهسا بالسيارة بعد أن تحرش بها وحش بشري وشتمته
أين قنوات الاستحمار؟
أين العدالة؟
أين الجمعيات النسوية التي عارضت قانون تجريم التحرش و العنف ضد النساء؟
أين النابحون المتأسلمون أمثال بلحاج وحمداعش؟
أين الشيخ شميسو البهلوان؟
هل هو الصمت المطبق أو التواطؤ مع المجرم الذي يبدو أنه مسبوق قضائياً؛ وماذا بعد؟ هل نحن مجبرون على تحمل نفايات المجتمع لتعيث فساداً واجراما بيننا فيموت من لا يستحق الموت على يد من لا يستحق الحياة!
الجزائر لم تعد بلدا آمنا للنساء؛ ولا للأطفال الذين يختطفون بصفة مستمرة...
ماذا تنتظرون لتنقذوا ما تبقى من وطن اسمه الجزائر!؟