Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
+2
aokasaokas
laic-aokas
6 participants
Page 1 sur 1
Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
Vous vous posez tous cette question, et vous dites tous que l’Algérie a tort. Et pourtant les USA soutient la position Algérienne !!!
قيادي في الجماعة الليبية المقاتلة تحول إلى حاكم طرابلس الجديد
عبد الحكيم بلحاج.. من جبال تورابورا إلى باب العزيزية
2011.08.28
سفيان.ع
زعيم الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة عبد الحكيم بلحاج
ما حقيقة تواجد عناصر القاعدة ضمن صفوف الثوار في ليبيا؟ وما علاقة الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة بالقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي؟ سؤالان رئيسيان يطرحان نفسيهما بقوة في هذه المرحلة بالذات، خاصة بعد أن أصبح زعيم الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة عبد الحكيم بلحاج فاتح طرابلس الجديد، وقد اعترف علمانيون ليبيون أن الجهاديين السلفيين يسيطرون على الكتائب المسلحة للثوار بحكم تجربتهم القتالية في أفغانستان وتمردهم المسلح ضد نظام القذافي سنوات التسعينات قبل أن يقوموا بمراجعة فكرهم الجهادي في 1999.
• بن لادن يوفد صخر الليبي إلى الجزائر
• المؤكد أن الجماعة الليبية المقاتلة ولدت من رحم القاعدة، فعناصرها المؤسسون كانوا من الأفغان العرب الذين جاهدوا في أفغانستان لتحريرها من الاحتلال السوفياتي، وكان عبد الحكيم بلحاج الخويلدي أحد هؤلاء الأفغان، وبعد انتهاء الحرب في أفغانستان في 1989 أسس الأفغان العرب الليبيون تنظيم الجماعة الليبية المقاتلة في بداية التسعينات ولكن الأمن الليبي تمكن من تفكيكها مرارا ولكنها كانت تعيد تشكيل نفسها من جديد وبقيادات جديدة وتحت مسميات عدة.
• ويكشف عبد الحكيم أبو الشيماء في كتاب "الجيا من الداخل: شهادات ضابط شرعي في الجماعة الإسلامية المسلحة"، والذي تنوي الشروق نشره قريبا عن علاقة الجماعة الليبية المقاتلة بالقاعدة والجماعة الإسلامية المسلحة "الجيا"، حيث أكد أن صخر الليبي الذي يعد أحد قيادات الجماعة الليبية المقاتلة كان على رأس وفد من ثلاثة ليبيين أرسله بن لادن إلى الجزائر لإقناع جمال زيتوني أمير الجماعة الإسلامية المسلحة (1994 / 1996) بالانضمام إلى القاعدة.
• ويقول أبو الشيماء في هذا الصدد "في عهد زيتوني أرسل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وفدا إلى "الجيا" كان من بينهم صخر الليبي أحد قيادات الجماعة الليبية المقاتلة والذي كانت تربطه علاقات متينة ببن لادن وذلك بهدف التعرف على منهج الجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر هل هو سلفي أم قريب من منهج الخوارج واقتراح بعض المساعدات المادية والمالية للجيا من بينها تجهيز الجيا بمستشفى متنقل يتضمن كافة المستلزمات الطبية".
• ويضيف عبد الحكيم أبو الشيماء الذي كان عضوا في الهيئة الشرعية للجماعة الإسلامية المسلحة أن جمال زيتوني رفض عرض بن لادن خوفا من احتواء القاعدة للجيا وحتى لا يفقد زعامته على "الجيا".
• الجيا تصفي صخر الليبي
• قامت "الجيا" بتصفية صخر الليبي أحد أمرائها البارزين بعد أن أسرّ لأحد عناصر "الجيا" بأن هذا التنظيم يحمل فكر الخوارج ولا علاقة له بالفكر السلفي الجهادي، فقامت "الجيا" بتصفيته حسب عبد الحكيم أبو الشيماء.
• وفي نهاية 1995 التحق 9 عناصر ليبيين بمعاقل الجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر وتوزعوا على مختلف مناطق الجزائر، لكن مصيرهم بقي مجهولا حسب أبو الشيماء، لكنه أشار إلى أنه في 1996 بدأت "الجيا" في عمليات تصفية للمقاتلين المغاربيين والأجانب، وبعد سلسلة المجازر التي ارتكبتها الجيا في حق الشعب الجزائري في منتصف التسعينات أعلنت الجماعة الليبية المقاتلة تبرؤها من جرائم "الجيا" خاصة بعد مقتل صخر الليبي.
•
• الجماعة المقاتلة تحاول تصفية القذافي
• يشير الدكتور أحمد يوسف الذي كان يشغل منصب مدير تنفيذي لمركز دراسات بواشنطن في حوار مع جريدة جزائرية في 2006 إلى أن الجماعة الليبية المقاتلة حاولت اغتيال العقيد معمر القذافي في منتصف التسعينات، لكن هذه العملية باءت بالفشل، وشنت قوات الأمن الليبية حينها حملة شرسة على الإسلاميين الليبيين أدت إلى اكتشاف تنظيم الجماعة الإسلامية وهو الاسم الحركي لتنظيم الإخوان المسلمين الليبيين، حيث شارك حينها الدكتور أحمد يوسف الذي يشغل حاليا منصب وكيل وزارة الخارجية في حكومة حماس الفلسطينية في وساطة لإطلاق سراح إخوان ليبيا والتأكيد على أن لا علاقة لهم بتنظيم الجماعة الليبية المقاتلة، ولعب سيف الإسلام القذافي فيما بعد دورا في إطلاق سراحهم.
•
• تبرأت من الفكر الجهادي وبلحاج يدخل طرابلس بالقوة
• في عام 2009 قامت الجماعة الليبية المقاتلة بمراجعة داخلية لفكرها الجهادي وصدر في شكل "الدراسات التصحيحية في مفاهيم الجهاد والحسبة والحكم على الناس" على غرار ما فعلته الجماعة الإسلامية في مصر، وقام علي الصلابي عضو الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين وأحد القيادات الدينية البارزة في الثورة الليبية والمقرب من جماعة الإخوان المسلمين بمحاورة عناصر الجماعة المقاتلة في السجون رفقة شخصيات أخرى لها ثقلها لدى الجماعة المقاتلة.
• وبعد هذه المراجعات أفرجت السلطات الليبية عن أفراد الجماعة المعتقلين بعد أن قدموا اعتذارهم للدولة، ولكن على دفعات، وتواصل الإفراج على عناصر الجماعة الإسلامية المقاتلة من السجون حتى بعد اندلاع الثورة الليبية 17 فيفري 2011، وكان من بين المفرج عنهم عبد الحكيم بلحاج الخويلدي.
• ومن المعلوم أن عبد الحكيم بلحاج (مواليد 1966) لديه خبرة طويلة في القتال في أفغانستان، ومن مؤسسي الجماعة الليبية المقاتلة، لكنه في 1993 فر من ليبيا بعد مطاردات الأمن وتنقل في الكثير من البلدان الإفريقية والآسياوية إلى أن ألقت المخابرات الأمريكية القبض عليه في ماليزيا في فيفري 2004 وتم التحقيق معه في تايلندا، وبعد أن تأكدت المخابرات الأمريكية أن الجماعة المقاتلة لم تعد موالية للقاعدة سلمته للسلطات الليبية التي كانت تعتبره من أكبر المطلوبين لديها ووضعته في سجن أبو سليم السيء الصيت قبل أن تطلق سراحه في 2010 بعد ظهور المراجعات التصحيحية لمرجعيات الجماعة.
قيادي في الجماعة الليبية المقاتلة تحول إلى حاكم طرابلس الجديد
عبد الحكيم بلحاج.. من جبال تورابورا إلى باب العزيزية
2011.08.28
سفيان.ع
زعيم الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة عبد الحكيم بلحاج
ما حقيقة تواجد عناصر القاعدة ضمن صفوف الثوار في ليبيا؟ وما علاقة الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة بالقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي؟ سؤالان رئيسيان يطرحان نفسيهما بقوة في هذه المرحلة بالذات، خاصة بعد أن أصبح زعيم الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة عبد الحكيم بلحاج فاتح طرابلس الجديد، وقد اعترف علمانيون ليبيون أن الجهاديين السلفيين يسيطرون على الكتائب المسلحة للثوار بحكم تجربتهم القتالية في أفغانستان وتمردهم المسلح ضد نظام القذافي سنوات التسعينات قبل أن يقوموا بمراجعة فكرهم الجهادي في 1999.
• بن لادن يوفد صخر الليبي إلى الجزائر
• المؤكد أن الجماعة الليبية المقاتلة ولدت من رحم القاعدة، فعناصرها المؤسسون كانوا من الأفغان العرب الذين جاهدوا في أفغانستان لتحريرها من الاحتلال السوفياتي، وكان عبد الحكيم بلحاج الخويلدي أحد هؤلاء الأفغان، وبعد انتهاء الحرب في أفغانستان في 1989 أسس الأفغان العرب الليبيون تنظيم الجماعة الليبية المقاتلة في بداية التسعينات ولكن الأمن الليبي تمكن من تفكيكها مرارا ولكنها كانت تعيد تشكيل نفسها من جديد وبقيادات جديدة وتحت مسميات عدة.
• ويكشف عبد الحكيم أبو الشيماء في كتاب "الجيا من الداخل: شهادات ضابط شرعي في الجماعة الإسلامية المسلحة"، والذي تنوي الشروق نشره قريبا عن علاقة الجماعة الليبية المقاتلة بالقاعدة والجماعة الإسلامية المسلحة "الجيا"، حيث أكد أن صخر الليبي الذي يعد أحد قيادات الجماعة الليبية المقاتلة كان على رأس وفد من ثلاثة ليبيين أرسله بن لادن إلى الجزائر لإقناع جمال زيتوني أمير الجماعة الإسلامية المسلحة (1994 / 1996) بالانضمام إلى القاعدة.
• ويقول أبو الشيماء في هذا الصدد "في عهد زيتوني أرسل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وفدا إلى "الجيا" كان من بينهم صخر الليبي أحد قيادات الجماعة الليبية المقاتلة والذي كانت تربطه علاقات متينة ببن لادن وذلك بهدف التعرف على منهج الجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر هل هو سلفي أم قريب من منهج الخوارج واقتراح بعض المساعدات المادية والمالية للجيا من بينها تجهيز الجيا بمستشفى متنقل يتضمن كافة المستلزمات الطبية".
• ويضيف عبد الحكيم أبو الشيماء الذي كان عضوا في الهيئة الشرعية للجماعة الإسلامية المسلحة أن جمال زيتوني رفض عرض بن لادن خوفا من احتواء القاعدة للجيا وحتى لا يفقد زعامته على "الجيا".
• الجيا تصفي صخر الليبي
• قامت "الجيا" بتصفية صخر الليبي أحد أمرائها البارزين بعد أن أسرّ لأحد عناصر "الجيا" بأن هذا التنظيم يحمل فكر الخوارج ولا علاقة له بالفكر السلفي الجهادي، فقامت "الجيا" بتصفيته حسب عبد الحكيم أبو الشيماء.
• وفي نهاية 1995 التحق 9 عناصر ليبيين بمعاقل الجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر وتوزعوا على مختلف مناطق الجزائر، لكن مصيرهم بقي مجهولا حسب أبو الشيماء، لكنه أشار إلى أنه في 1996 بدأت "الجيا" في عمليات تصفية للمقاتلين المغاربيين والأجانب، وبعد سلسلة المجازر التي ارتكبتها الجيا في حق الشعب الجزائري في منتصف التسعينات أعلنت الجماعة الليبية المقاتلة تبرؤها من جرائم "الجيا" خاصة بعد مقتل صخر الليبي.
•
• الجماعة المقاتلة تحاول تصفية القذافي
• يشير الدكتور أحمد يوسف الذي كان يشغل منصب مدير تنفيذي لمركز دراسات بواشنطن في حوار مع جريدة جزائرية في 2006 إلى أن الجماعة الليبية المقاتلة حاولت اغتيال العقيد معمر القذافي في منتصف التسعينات، لكن هذه العملية باءت بالفشل، وشنت قوات الأمن الليبية حينها حملة شرسة على الإسلاميين الليبيين أدت إلى اكتشاف تنظيم الجماعة الإسلامية وهو الاسم الحركي لتنظيم الإخوان المسلمين الليبيين، حيث شارك حينها الدكتور أحمد يوسف الذي يشغل حاليا منصب وكيل وزارة الخارجية في حكومة حماس الفلسطينية في وساطة لإطلاق سراح إخوان ليبيا والتأكيد على أن لا علاقة لهم بتنظيم الجماعة الليبية المقاتلة، ولعب سيف الإسلام القذافي فيما بعد دورا في إطلاق سراحهم.
•
• تبرأت من الفكر الجهادي وبلحاج يدخل طرابلس بالقوة
• في عام 2009 قامت الجماعة الليبية المقاتلة بمراجعة داخلية لفكرها الجهادي وصدر في شكل "الدراسات التصحيحية في مفاهيم الجهاد والحسبة والحكم على الناس" على غرار ما فعلته الجماعة الإسلامية في مصر، وقام علي الصلابي عضو الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين وأحد القيادات الدينية البارزة في الثورة الليبية والمقرب من جماعة الإخوان المسلمين بمحاورة عناصر الجماعة المقاتلة في السجون رفقة شخصيات أخرى لها ثقلها لدى الجماعة المقاتلة.
• وبعد هذه المراجعات أفرجت السلطات الليبية عن أفراد الجماعة المعتقلين بعد أن قدموا اعتذارهم للدولة، ولكن على دفعات، وتواصل الإفراج على عناصر الجماعة الإسلامية المقاتلة من السجون حتى بعد اندلاع الثورة الليبية 17 فيفري 2011، وكان من بين المفرج عنهم عبد الحكيم بلحاج الخويلدي.
• ومن المعلوم أن عبد الحكيم بلحاج (مواليد 1966) لديه خبرة طويلة في القتال في أفغانستان، ومن مؤسسي الجماعة الليبية المقاتلة، لكنه في 1993 فر من ليبيا بعد مطاردات الأمن وتنقل في الكثير من البلدان الإفريقية والآسياوية إلى أن ألقت المخابرات الأمريكية القبض عليه في ماليزيا في فيفري 2004 وتم التحقيق معه في تايلندا، وبعد أن تأكدت المخابرات الأمريكية أن الجماعة المقاتلة لم تعد موالية للقاعدة سلمته للسلطات الليبية التي كانت تعتبره من أكبر المطلوبين لديها ووضعته في سجن أبو سليم السيء الصيت قبل أن تطلق سراحه في 2010 بعد ظهور المراجعات التصحيحية لمرجعيات الجماعة.
laic-aokas- Nombre de messages : 14024
Date d'inscription : 03/06/2011
Re: Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
Tripoli : Un islamiste à la tête des forces rebelles
Le nouveau gouverneur militaire de la capitale libyenne est passé par les prisons de la CIA.
Le nouveau gouverneur militaire de la capitale libyenne est une vieille connaissance de la CIA SIPA
Les rebelles qui ont fait tomber Tripoli et pris possession de Bab al-Aziziya, la résidence du colonel Kadhafi, ont pour chef Abdelhakim Belhaj, une vieille connaissance des services de renseignement occidentaux. Plus connu sous le nom d’Abou Abdallah al-Sadek, l’homme présente un sérieux curriculum vitae d’islamiste. Engagé dans le djihad afghan dès 1988, il est, comme le rappelle le journal Libération, l’un des fondateurs du Groupe islamique combattant libyen (GIC), une organisation qui disposait, avant les attentats du 11 Septembre, de deux camps d’entraînement en Afghanistan où étaient reçus les volontaires étrangers enrôlés par al-Qaida.
Un temps réfugié au Pakistan, puis aperçu en Irak, il est arrêté en Malaisie, en 2003, par la CIA. Interrogé, sans doute torturé, dans l’une des prisons secrètes ouvertes à l’étranger par l’agence américaine, alors au plus fort de sa guerre contre le terrorisme, il est remis, par cette dernière, aux autorités libyennes en 2004. A cette époque, les services secrets de Kadhafi collaborent activement avec ceux de Washington contre al-Qaida en leur fournissant, notamment, les noms des islamistes libyens qui ont rejoint l’organisation. En Irak, après les Saoudiens, les Libyens représentent le deuxième contingent de combattants islamistes. C’est au travers de cette collaboration avec les Américains, et après avoir renoncé à se doter d’armes de destruction massives, que le Guide obtiendra la réintégration de la Libye sur la scène internationale.
Assassinat
En 2009, Abdelhakim Belhaj retrouve la liberté, après que son groupe se fut engagé à ne plus s’en prendre à la personne de Kadhafi et à son régime. Mais, dès le début de l’insurrection, il prend le chemin de la montagne berbère et la tête des forces rebelles de l’Ouest du pays. Ce sont ses troupes qui conduiront l’offensive victorieuse sur Tripoli.
Abdelhakim Belhaj demeure t-il proche d’al-Qaida ? Pour le journaliste Jean-Pierre Perrin : « Il est ardu de ne pas voir sa griffe dans l’assassinat du général Abdel Fattah Younès (chef militaire des rebelles), le mois dernier. » L’officier, ancien ministre de l’Intérieur de Kadhafi, était, il est vrai, à la tête des forces qui avaient réprimé les islamistes en Libye dans les années 1990.
Par Jean-Claude Galli
http://www.francesoir.fr/actualite/international/tripoli-un-islamiste-tete-des-forces-rebelles-131296.html
Le nouveau gouverneur militaire de la capitale libyenne est passé par les prisons de la CIA.
Le nouveau gouverneur militaire de la capitale libyenne est une vieille connaissance de la CIA SIPA
Les rebelles qui ont fait tomber Tripoli et pris possession de Bab al-Aziziya, la résidence du colonel Kadhafi, ont pour chef Abdelhakim Belhaj, une vieille connaissance des services de renseignement occidentaux. Plus connu sous le nom d’Abou Abdallah al-Sadek, l’homme présente un sérieux curriculum vitae d’islamiste. Engagé dans le djihad afghan dès 1988, il est, comme le rappelle le journal Libération, l’un des fondateurs du Groupe islamique combattant libyen (GIC), une organisation qui disposait, avant les attentats du 11 Septembre, de deux camps d’entraînement en Afghanistan où étaient reçus les volontaires étrangers enrôlés par al-Qaida.
Un temps réfugié au Pakistan, puis aperçu en Irak, il est arrêté en Malaisie, en 2003, par la CIA. Interrogé, sans doute torturé, dans l’une des prisons secrètes ouvertes à l’étranger par l’agence américaine, alors au plus fort de sa guerre contre le terrorisme, il est remis, par cette dernière, aux autorités libyennes en 2004. A cette époque, les services secrets de Kadhafi collaborent activement avec ceux de Washington contre al-Qaida en leur fournissant, notamment, les noms des islamistes libyens qui ont rejoint l’organisation. En Irak, après les Saoudiens, les Libyens représentent le deuxième contingent de combattants islamistes. C’est au travers de cette collaboration avec les Américains, et après avoir renoncé à se doter d’armes de destruction massives, que le Guide obtiendra la réintégration de la Libye sur la scène internationale.
Assassinat
En 2009, Abdelhakim Belhaj retrouve la liberté, après que son groupe se fut engagé à ne plus s’en prendre à la personne de Kadhafi et à son régime. Mais, dès le début de l’insurrection, il prend le chemin de la montagne berbère et la tête des forces rebelles de l’Ouest du pays. Ce sont ses troupes qui conduiront l’offensive victorieuse sur Tripoli.
Abdelhakim Belhaj demeure t-il proche d’al-Qaida ? Pour le journaliste Jean-Pierre Perrin : « Il est ardu de ne pas voir sa griffe dans l’assassinat du général Abdel Fattah Younès (chef militaire des rebelles), le mois dernier. » L’officier, ancien ministre de l’Intérieur de Kadhafi, était, il est vrai, à la tête des forces qui avaient réprimé les islamistes en Libye dans les années 1990.
Par Jean-Claude Galli
http://www.francesoir.fr/actualite/international/tripoli-un-islamiste-tete-des-forces-rebelles-131296.html
laic-aokas- Nombre de messages : 14024
Date d'inscription : 03/06/2011
Re: Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
est ce que tu es maintenant convaincu de la politique extérieure algérienne?
aokasaokas- Nombre de messages : 109
Date d'inscription : 23/12/2010
laic-aokas- Nombre de messages : 14024
Date d'inscription : 03/06/2011
Re: Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
L'important n'est pas d'être covaincu de la position de telle ou telle personne. Selon mon point de vue, c'est la complexité du choix de la politique à suivre qui pose problème. L'analyse devrait se faire selon des probabilités. Je vous laisse imaginer les motifs qui poussent nos politiciens à remettre en cause la position algérienne vis à vis de la libye. Pour ma part, je me pose la question de quel nationalisme sont ils animés?
faresze- Nombre de messages : 2
Date d'inscription : 29/08/2011
Re: Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
Abdelhakim Belhadj : Chef du Conseil militaire de Tripoli et Islamiste
27 août
1 Vote
En tenue militaire et à travers une conférence de presse organisée à Tripoli, le chef islamiste Abdelhakim Belhadj a déclaré officiellement la libération de la capitale libyenne par les «révolutionnaires».
Cette annonce a soulevé les cris d’«Allah Ou Akbar» dans la salle.
Abdelhakim Belhadj a indiqué qu’à partir de ce jour, l’ensemble des groupes armés sont désormais sous le seul commandement du Conseil militaire de Tripoli.
Abdelhakim Belhadj, alias Abou Abdellah Assadak, est né en 1966 en Libye. Ingénieur de formation, il a rejoint les groupes armés en Afghanistan, Tchétchénie et en Irak. Il a été actif au sein du groupe islamique des combattants en Libye. En 1980, il a combattu les Soviétiques lors de la guerre d’Afghanistan.
Il a par la suite vécu successivement au Pakistan, en Turquie et au Soudan. Arrêté en 2004, il est interrogé par la CIA en Thaïlande puis remis aux autorités libyennes. Il a fait partie d’un groupe de 170 islamistes libérés à l’instigation de Sif Al Islam Kadhafi dans le cadre d’un accord avec le groupe islamique combattant en Libye.
Lors de l’insurrection en Libye, il a réussi rapidement à s’imposer comme chef militaire pour diriger des combattants insurgés.Abdelhakim Belhadj a mené les combats à Djebel Nefoussa avant de rentrer avec les combattants à Tripoli. L’émir du Groupe islamique des combattants libyens (GICL) est le premier à être entré à Bab-Razzia.
Les islamistes de Libye sont accusés d’avoir assassiné le général Abdelfattah Younes, fin juillet 2011. La prise en main de l’armée libyenne par les islamistes a été attendue et n’était pas une surprise.
Le président du Conseil national n’a pas pu se rendre pour l’instant dans la capitale libyenne, craignant l’insécurité. Mustapha Abdeljalil n’est pas seulement menacé par les partisans de Kadhafi mais également par ceux qui ont assassiné le général Abdelfattah, selon des sources proches du CNT.
Islam&Info soutient les mudhajidins sincères qui ont pris le pouvoir à Tripoli et ailleurs. Il sera difficile maintenant pour eux de le garder car jamais les occidentaux ne laisseront un régime Islamique agir aux portes de l’Europe comme l’a montré l’histoire en Algérie, Yougoslavie etc…
Beaucoup de sites d’information non alignés accusent le CNT, mais cela n’ont pas pris en compte les multiples factions et divisons au sein de ce Conseil. Comme montré plus haut, les pro Occidentaux se sont petit à petit fait écarter par les Islamistes.
Une grande partie des rebelles sont de vrais opposants Libyens (légitimes) au régime de Kadhafi et ça depuis des décennies comme l’explique Kader Abderrahim, chercheur à l’IRIS, qui s’interroge sur la capacité qu’auront « les Occidentaux (à) négocier avec les islamistes, fort peu mis en avant par le CNT, mais pourtant une composante incontournable et la seule crédible auprès de la population, car ils incarnent historiquement l’opposition. Or une part d’entre eux nourrit l’islamisme le plus radical. On retrouvait le GICL libyen dans toutes les cellules d’Al-Qaida, celui-ci était très présent sur le terrain en Irak en 2003 au moment de l’invasion américaine ».
Nous lisons dans cellule d’Al-Qaida en Irak de simples résistants musulmans à l’invasion impérialiste Américaine.
En conclusion, il serait temps que les musulmans de France commencent à réfléchir par eux même car certains sites non alignés (aussi islamophiles soient-ils) n’ont pas le même but que nous, à savoir le retour progressif du Khalifat par le renouveau de l’Islam dans le monde arabo-musulman.
source : http://lavoixdesmartyrsdelalibertedexpression.blogs.nouvelobs.com/archive/2011/08/27/libye-les-djihadistes-islamistes-prennent-les-commandes-de-l.html
27 août
1 Vote
En tenue militaire et à travers une conférence de presse organisée à Tripoli, le chef islamiste Abdelhakim Belhadj a déclaré officiellement la libération de la capitale libyenne par les «révolutionnaires».
Cette annonce a soulevé les cris d’«Allah Ou Akbar» dans la salle.
Abdelhakim Belhadj a indiqué qu’à partir de ce jour, l’ensemble des groupes armés sont désormais sous le seul commandement du Conseil militaire de Tripoli.
Abdelhakim Belhadj, alias Abou Abdellah Assadak, est né en 1966 en Libye. Ingénieur de formation, il a rejoint les groupes armés en Afghanistan, Tchétchénie et en Irak. Il a été actif au sein du groupe islamique des combattants en Libye. En 1980, il a combattu les Soviétiques lors de la guerre d’Afghanistan.
Il a par la suite vécu successivement au Pakistan, en Turquie et au Soudan. Arrêté en 2004, il est interrogé par la CIA en Thaïlande puis remis aux autorités libyennes. Il a fait partie d’un groupe de 170 islamistes libérés à l’instigation de Sif Al Islam Kadhafi dans le cadre d’un accord avec le groupe islamique combattant en Libye.
Lors de l’insurrection en Libye, il a réussi rapidement à s’imposer comme chef militaire pour diriger des combattants insurgés.Abdelhakim Belhadj a mené les combats à Djebel Nefoussa avant de rentrer avec les combattants à Tripoli. L’émir du Groupe islamique des combattants libyens (GICL) est le premier à être entré à Bab-Razzia.
Les islamistes de Libye sont accusés d’avoir assassiné le général Abdelfattah Younes, fin juillet 2011. La prise en main de l’armée libyenne par les islamistes a été attendue et n’était pas une surprise.
Le président du Conseil national n’a pas pu se rendre pour l’instant dans la capitale libyenne, craignant l’insécurité. Mustapha Abdeljalil n’est pas seulement menacé par les partisans de Kadhafi mais également par ceux qui ont assassiné le général Abdelfattah, selon des sources proches du CNT.
Islam&Info soutient les mudhajidins sincères qui ont pris le pouvoir à Tripoli et ailleurs. Il sera difficile maintenant pour eux de le garder car jamais les occidentaux ne laisseront un régime Islamique agir aux portes de l’Europe comme l’a montré l’histoire en Algérie, Yougoslavie etc…
Beaucoup de sites d’information non alignés accusent le CNT, mais cela n’ont pas pris en compte les multiples factions et divisons au sein de ce Conseil. Comme montré plus haut, les pro Occidentaux se sont petit à petit fait écarter par les Islamistes.
Une grande partie des rebelles sont de vrais opposants Libyens (légitimes) au régime de Kadhafi et ça depuis des décennies comme l’explique Kader Abderrahim, chercheur à l’IRIS, qui s’interroge sur la capacité qu’auront « les Occidentaux (à) négocier avec les islamistes, fort peu mis en avant par le CNT, mais pourtant une composante incontournable et la seule crédible auprès de la population, car ils incarnent historiquement l’opposition. Or une part d’entre eux nourrit l’islamisme le plus radical. On retrouvait le GICL libyen dans toutes les cellules d’Al-Qaida, celui-ci était très présent sur le terrain en Irak en 2003 au moment de l’invasion américaine ».
Nous lisons dans cellule d’Al-Qaida en Irak de simples résistants musulmans à l’invasion impérialiste Américaine.
En conclusion, il serait temps que les musulmans de France commencent à réfléchir par eux même car certains sites non alignés (aussi islamophiles soient-ils) n’ont pas le même but que nous, à savoir le retour progressif du Khalifat par le renouveau de l’Islam dans le monde arabo-musulman.
source : http://lavoixdesmartyrsdelalibertedexpression.blogs.nouvelobs.com/archive/2011/08/27/libye-les-djihadistes-islamistes-prennent-les-commandes-de-l.html
Zhafit- Admin
- Nombre de messages : 13508
Date d'inscription : 26/04/2008
Re: Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
http://islametinfo.com/2011/08/27/abdelhakim-belhadj-chef-du-conseil-militaire-de-tripoli-et-islamiste/
Zhafit- Admin
- Nombre de messages : 13508
Date d'inscription : 26/04/2008
Zhafit- Admin
- Nombre de messages : 13508
Date d'inscription : 26/04/2008
Re: Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
Abdelhakim Belhadj, alias Abou Abdellah Assadak
Zhafit- Admin
- Nombre de messages : 13508
Date d'inscription : 26/04/2008
Re: Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
Abdelhakim Belhadj
Aller à : Navigation, rechercher
Abdelhakim Belhadj (nom de guerre Abu Abdallah Assadaq1), né en 1966 et ingénieur de formation est un commandant libyen de la guerre civile libyenne de 2011. Il a été actif au sein du groupe islamique combattant en Libye et a combattu les soviétiques dans les années 1980 lors de la guerre d'Afghanistan. Il a par la suite vécu successivement au Pakistan, en Turquie et au Soudan. Arrêté en 2004, il a été interrogé par la CIA en Thaïlande puis remis aux autorités libyennes. Il a fait partie d'un groupe de 170 islamistes libérés à l'instigation de Saïf al-Islam Kadhafi dans le cadre d'un accord avec le groupe islamique combattant en Libye1.
Il est le commandant du conseil militaire de Tripoli en charge de la capitale libyenne après sa conquête par les forces de l'opposition suite à la bataille de Tripoli de 20112.
http://fr.wikipedia.org/wiki/Abdelhakim_Belhadj
Aller à : Navigation, rechercher
Abdelhakim Belhadj (nom de guerre Abu Abdallah Assadaq1), né en 1966 et ingénieur de formation est un commandant libyen de la guerre civile libyenne de 2011. Il a été actif au sein du groupe islamique combattant en Libye et a combattu les soviétiques dans les années 1980 lors de la guerre d'Afghanistan. Il a par la suite vécu successivement au Pakistan, en Turquie et au Soudan. Arrêté en 2004, il a été interrogé par la CIA en Thaïlande puis remis aux autorités libyennes. Il a fait partie d'un groupe de 170 islamistes libérés à l'instigation de Saïf al-Islam Kadhafi dans le cadre d'un accord avec le groupe islamique combattant en Libye1.
Il est le commandant du conseil militaire de Tripoli en charge de la capitale libyenne après sa conquête par les forces de l'opposition suite à la bataille de Tripoli de 20112.
http://fr.wikipedia.org/wiki/Abdelhakim_Belhadj
Zhafit- Admin
- Nombre de messages : 13508
Date d'inscription : 26/04/2008
Re: Pourquoi l'Algérie ne soutient pas le CNT?
تبنت مجزرة شرشال بدعوى الإنتقام من الموقف الجزائري
"القاعدة" تتقرّب من "ثوار" ليبيا بقتل أبناء الشعب
2011.08.28 نوارة باشوش
الأكاديمية العسكرية بشرشال تفاخرت بقتل الجزائريين ووصفت الجريمة بهدية العيد
تبنى تنظيم ما يعرف بـ"القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، تحت إمارة عبد المالك دروكدال، المدعو "أبو مصعب عبد الودود"، في بيان لها الاعتداء الانتحاري المزدوج، الذي استهدف المطعم الخارجي للأكاديمية العسكرية المتعددة الأسلحة بشرشال، ليلة الجمعة الماضي والذي خلف 18 شهيدا بينهم أجانب ومدنيان، معلنة أن هذا التفجير الارهابي جاء "انتقاما من تآمر النظام الجزائري على ثورتي تونس وليبيا"، في محاولة يائسة لكسب "شرعية" افتراضية بعد عدة سنوات من تقتيل أبناء الشعب.
وحسب ما نقلته وكالة نواكشوط، وكذا وكالة الأنباء الفرنسية، أمس، فإن مكتبها الفرعي بالرباط تحصل على نسخة من بيان تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" موّقع من طرف المكلف بالإعلام في التنظيم المدعو "صلاح أبو محمد"، وعنونته بـ"هدية عيد الفطر"، أين تبنت الهجوم الانتحاري المزدوج على أكبر مؤسسة عسكرية في الجزائر ليلة الجمعة الماضية دقائق معدودة بعد أذان المغرب، حيث قام الانتحاري الأول الذي كان يحمل حزاما ناسفا، راجلا إلى مدخل المطعم عبر جداره الخلفي ليصعد السلالم ويقتحم القاعة ويلقي بنفسه فوق طاولة الإفطار التي تضم عددا من الضباط ليفجر نفسه، فيما اقتحم الانتحار الثاني الذي كان على متن دراجة نارية وقام بتفجير نفسه عند المدخل الرئيسي للمطعم الخارجي.
وحسب "الحصيلة" الاستعراضية التي سوّق لها التنظيم الارهابي، فإن عدد الضباط الذين توفوا في هذا الاعتداء الإرهابي المزدوج بلغ -حسب مزاعم التنظيم- 36 قتيلا معظمهم ضباط، فيما بلغ عد الجرحى 35 شخصا، منهم من في حالة خطيرة جدا حسب ادعاءات البيان الصادر من التنظيم الاجرامي.
وقال بيان "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" تحت إمارة عبد المالك دروكدال "نتبنى العمليتين الإنتحاريتين"، مضيفا "المسلحون استهدفوا قلب المؤسسة العسكرية الجزائرية في شرشال"، وحددت "القاعدة" هوية الانتحاريين اللذان نفذا الهجوم المزدوج على مطعم "الماس" التابع للأكاديمية العسكرية، ويتعلق الأمر بكل من المدعو "أبي نوح"، الانتحاري الأول صاحب الحزام الناسف، والمسمى "أبي أنس" الانتحاري الثاني صاحب الدراجة النارية.
وأكد البيان الذي يحمل توقيع "صلاح أبو محمد" مسؤول الاعلام في تنظيم "دروكدال" أن "المسلحين في الجزائر يواصلون هجماتهم على أركان النظام الحليف للقذافي"، مشددا على أن التنظيم سيصدر بيانا آخر في وقت لاحق على "المواقع الجهادية"، في محاولة من التنظيم الارهابي تحقيق صدى اعلامي ولفت انتباه الرأي العام وزرع الأمل وسط بقايا الارهابيين.
وبإعلان تنظيم "القاعدة" عن تبنيها التفجير الانتحاري الجبان، يكون التنظيم قد أبعد نسبة الاعتداء الى "حماة السلفية للدعوة والقتال" التي تنشط في منطقة تيبازة، كما يأتي بيان "القاعدة" في الوقت الذي فشلت فيه من تحقيق أهدافها، بعد أن وجدت جدارا أمنيا صعب الإختراق، موازاة مع تأكيد المؤسسة العسكرية والأمنية بعدم الاستسلام للشراذم الإرهابية ومواصلة مطاردة بقايا الإرهابيين وتضييق الخناق عليهم وعلى أعوانهم من عصابات التهريب والجريمة المنظمة ومتابعة محاصرة تحركاتهم محليا وإقليميا.
Azul- Nombre de messages : 29959
Date d'inscription : 09/07/2008
Sujets similaires
» Voilà pourquoi Azemour soutient le DRS
» Voilà pourquoi Azemour soutient le DRS 2
» Hervé pourquoi toi? Pourquoi Lounes? parce que vous dérangez la racaille!
» Qui soutient l’infâme ?
» AOKAS SOUTIENT LES MOZABITES!
» Voilà pourquoi Azemour soutient le DRS 2
» Hervé pourquoi toi? Pourquoi Lounes? parce que vous dérangez la racaille!
» Qui soutient l’infâme ?
» AOKAS SOUTIENT LES MOZABITES!
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum