quelques Fatwas
Page 1 sur 1
quelques Fatwas
تزامنا مع فتوى "قتل القذافي" و"السجود لصورة الأسد"
أغرب فتاوى2011تثير سخرية الغرب وزوابع من الانتقاد
2011.12.24
ب.عيسى
سلوى المطيري
إباحة معاشرة إمرأة ميتة وما لم يحرّم بنص قرآني فهو حلال؟
بينما يُعدّد المسلمون كالعادة إنجازات واختراعات العالم الغربي التي تحققت خلال عام 2011، تقوم بعض الصحف الإنجليزية والمواقع الأمريكية بعدّ الزلات التي ارتكبها الكثير من رجالات الدين عندنا وجعلها نكت متداولة، خاصة في عالم الفايس بوك واليوتوب
• فقد أفردت صحيفة صفراء إنجليزية جانبا من هاته المهازل التي ضربت المسلمين في الصميم، خاصة أن السيرة الذاتية لبعض المشايخ تصرّ على كونهم تتلمذوا على يد كبار العلماء ومنهم بن باز وصالح العثيمين من أجل دسّ السم في هاته المقالات وطعن العلماء الحقيقيين بالخصوص، فبالرغم من أن رجل دين عادي في لندن أفتى في كلام عاد بتحريم لمس المرأة للخضر والفواكه مثل الموز والخردل والجزر حتى لا تفكر في الأمور الجنسية، تحوّلت هذه الفتوى التي لا تليق بأمة إقرأ إلى نكتة لم تتوقف الصحف الإنجليزية عن ذكرها رغم مرور ستة أشهر من ظهورها، وفي أنجلترا أيضا قال إمام في مصلى قرب ساحة فيكتوريا بمدينة ليدز أن معاشرة المرأة للمرأة ليست حراما بدليل أن الله ذكر أفعال قوم لوط ولم يذكر أفعال النساء مع بعضهن، وطالب بتطبيق القرآن بحذافيره، وهو ما أثار المسلمين في انجلترا قبل غيرها، وحاول هذا الإمام أن يدافع عن نفسه بالقول بأنه سُئل عن القضية فقال أنه لا يوجد نص في القرآن في ذلك، ولكن كلامه تم تحريفه إلى ما يريده الغرب من إساءة للمسلمين، للأسف الجماعات الإسلامية في الصومال ومنها حركة الشباب المجاهدين خلال شهر الصيام، ورغم أن الصوماليين صائمون وجائعون طوال العام، حرمت عليهم أكل طبقهم المفضل المسمى السمبوسة، لأن الصوماليين تعودوا على أن يرسموا الطبق بشكل صليب دون قصد طبعا، أما رجل الدين الذي شغل العالم وكان واضحا أنه يبحث عن الشهرة فيبقى بدون منازع الشيخ عبدالباري الزمزمي، وهو مغربي، أجاز معاشرة الرجل للدمية، وطالب بتوفير الأجهزة البلاستيكية الإباحية للنساء العازبات وللرجال أيضا حتى لا يقعوا في الحرام كما قال، وأغرب ما قاله أيضا أنه يمكن للرجل معاشرة زوجته التي ماتت في الحين قبل دفنها، لأنها ستحس بالمتعة وهو أيضا، لأن الجنس حسب هذا الشيخ الذي يدعي الفقه هو ملامسة اللحم للحم، المؤسف أن غالبية الفتاوى الغريبة لها دائما أبعاد جنسية، وكأن الأمة الإسلامية لا مشكلة لها إلا الجنس، وفي المقابل كان عام 2011 مليئا بالفتاوى التي أحدثت عدة فتن ومنها عدم تحريم الشيخ البوطي سجود مساجين الشباب السوري لصورة بشار الأسد، وقد حاول البوطي الدفاع عن نفسه، ولكن الإعلام الخليجي بالخصوص قال أنه سئل عن ذلك، ولم يرد، ولم يستنكر السجود لصورة الرئيس السوري، كما أن فتوى الشيخ القرضاوي التي تبيح دم الزعيم الليبي السابق هي واحدة من أشهر الفتاوى في التاريخ الإسلامي الحديث
أغرب فتاوى2011تثير سخرية الغرب وزوابع من الانتقاد
2011.12.24
ب.عيسى
سلوى المطيري
إباحة معاشرة إمرأة ميتة وما لم يحرّم بنص قرآني فهو حلال؟
بينما يُعدّد المسلمون كالعادة إنجازات واختراعات العالم الغربي التي تحققت خلال عام 2011، تقوم بعض الصحف الإنجليزية والمواقع الأمريكية بعدّ الزلات التي ارتكبها الكثير من رجالات الدين عندنا وجعلها نكت متداولة، خاصة في عالم الفايس بوك واليوتوب
• فقد أفردت صحيفة صفراء إنجليزية جانبا من هاته المهازل التي ضربت المسلمين في الصميم، خاصة أن السيرة الذاتية لبعض المشايخ تصرّ على كونهم تتلمذوا على يد كبار العلماء ومنهم بن باز وصالح العثيمين من أجل دسّ السم في هاته المقالات وطعن العلماء الحقيقيين بالخصوص، فبالرغم من أن رجل دين عادي في لندن أفتى في كلام عاد بتحريم لمس المرأة للخضر والفواكه مثل الموز والخردل والجزر حتى لا تفكر في الأمور الجنسية، تحوّلت هذه الفتوى التي لا تليق بأمة إقرأ إلى نكتة لم تتوقف الصحف الإنجليزية عن ذكرها رغم مرور ستة أشهر من ظهورها، وفي أنجلترا أيضا قال إمام في مصلى قرب ساحة فيكتوريا بمدينة ليدز أن معاشرة المرأة للمرأة ليست حراما بدليل أن الله ذكر أفعال قوم لوط ولم يذكر أفعال النساء مع بعضهن، وطالب بتطبيق القرآن بحذافيره، وهو ما أثار المسلمين في انجلترا قبل غيرها، وحاول هذا الإمام أن يدافع عن نفسه بالقول بأنه سُئل عن القضية فقال أنه لا يوجد نص في القرآن في ذلك، ولكن كلامه تم تحريفه إلى ما يريده الغرب من إساءة للمسلمين، للأسف الجماعات الإسلامية في الصومال ومنها حركة الشباب المجاهدين خلال شهر الصيام، ورغم أن الصوماليين صائمون وجائعون طوال العام، حرمت عليهم أكل طبقهم المفضل المسمى السمبوسة، لأن الصوماليين تعودوا على أن يرسموا الطبق بشكل صليب دون قصد طبعا، أما رجل الدين الذي شغل العالم وكان واضحا أنه يبحث عن الشهرة فيبقى بدون منازع الشيخ عبدالباري الزمزمي، وهو مغربي، أجاز معاشرة الرجل للدمية، وطالب بتوفير الأجهزة البلاستيكية الإباحية للنساء العازبات وللرجال أيضا حتى لا يقعوا في الحرام كما قال، وأغرب ما قاله أيضا أنه يمكن للرجل معاشرة زوجته التي ماتت في الحين قبل دفنها، لأنها ستحس بالمتعة وهو أيضا، لأن الجنس حسب هذا الشيخ الذي يدعي الفقه هو ملامسة اللحم للحم، المؤسف أن غالبية الفتاوى الغريبة لها دائما أبعاد جنسية، وكأن الأمة الإسلامية لا مشكلة لها إلا الجنس، وفي المقابل كان عام 2011 مليئا بالفتاوى التي أحدثت عدة فتن ومنها عدم تحريم الشيخ البوطي سجود مساجين الشباب السوري لصورة بشار الأسد، وقد حاول البوطي الدفاع عن نفسه، ولكن الإعلام الخليجي بالخصوص قال أنه سئل عن ذلك، ولم يرد، ولم يستنكر السجود لصورة الرئيس السوري، كما أن فتوى الشيخ القرضاوي التي تبيح دم الزعيم الليبي السابق هي واحدة من أشهر الفتاوى في التاريخ الإسلامي الحديث
Azul- Nombre de messages : 29959
Date d'inscription : 09/07/2008
Sujets similaires
» Le Pakistan, une usine à fatwas de plus en plus attardée et intolérante
» Top 10 Bizarre or Ridiculous Fatwas
» Les Fatwas anarchiques gagnent du terrain
» Les fatwas de Hamadache hallal aw haram?
» Egypte : nouvelles fatwas salafistes
» Top 10 Bizarre or Ridiculous Fatwas
» Les Fatwas anarchiques gagnent du terrain
» Les fatwas de Hamadache hallal aw haram?
» Egypte : nouvelles fatwas salafistes
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum