Avec Rebrab Dalim Aw Madloum!

اللص يرى الكل لصوص.........قصة من أروع قصص هذا الزمان
من هو رجل الاعمال يسعد ربراب التي تحاول قناة الانهيار تشويهه لا لشيء سوى لانه الغى كل عقود اشهار شركاته فيها :
مهما يقال عن الرجل فقد استثمر أمواله في الجزائر، و أنجز مصانع منتجة للثروة، السلطة تريد تبرير فشلها باتهام الشعب بالكسل و الاتكال أما ربراب فدحض هذه النظرية و كأنه يقول أن المشكل ليس في العامل و لكن المشكل في المسير. الدولة التي صرفت أكثر من 800 مليار دولار في ظرف 15 سنة لم تقم إلى حد الآن بخلق اقتصاد منتج يغنينا عن البترول و الغاز عكس ربراب الذي بنى مؤسسات اقتصادية منتجة للثروة.
الأغلبية ترى ربراب إلا في الزيت و السكر و أنه يبيع السكر بأسعار مضاعفة عن السوق الدولية هذا ما يريد اشاعته أصحاب المال الفاسد الذين يريدون إسقاطه الآن. و يتناسون أسعار المواد الغذائية الأخرى في السوق الدولية كالقهوة و البقوليات و القمح، يتناسون كذلك سعر الهاتف و الأنترنت و النقل الجوي و البحري الخ بدون النظر إلى نوعية الخدمات.
للعلم انه في مجال السكر فإن ربراب إنشأ من أكبر معامل تكرير السكر عالميا بطاقة إنتاجية تصل إلى 7500 طن يوميا. يوزع منها 3500 طن يوميا في السوق الداخلية و يصدر الباقي "للسوق الدولية"
ربراب أنشأ كذلك مصنعا ضخما للزجاج بمدينة الأربعاء، النسبة الأكبر من الإنتاج تصدر إلى أوربا و تنافس المصانع الأوربية سعرا و جودة، و في أفريل الماضي قام بتدشين خط ثان لصناعة الزجاج بذات المصنع لمضاعفة طاقته الإنتاجية.
قام ربراب مؤخرا بإنجاز مصنع ضخم لصناعة النوافذ ببرج بوعريريج بطاقة إنتاجية تصل إلى 2.4 مليون نافذة سنويا يوجه أغلبها للتصدير.
أما أضخم مصانعه سيكون مصنع براند بسطيف الذي سيقوم بصناعة (و ليس التركيب) الأجهزة الكهرومنزلية و سيوظف في حدود 8500 عامل
يمكن لحد الآن القيام بمقارنة صغيرة بين مصانعه و مصنع رونو الذي سوق لنا كأفضل المصانع في الجزائر و في الأخير هو مصنع للتركيب، أكثر من 80% من قطع الغيار مستوردة و لا يقوم بتوظيف إلا 350 عامل بدون التكلم عن الشروط المهينة التي قبلت بها الجزائر لإقناع رونو بإقامة المصنع.
من جهة أخرى، قام ربراب في السنوات القليلة الماضية بشراء مصنع ميشلان في الجزائر، و ما كان يهمه حينها هو القطعة الأرضية التي يتربع عليها المصنع في باش جراح و صرح آنذاك انه يريد إقامة مستشفى و جامعة و مركز تجاري فتدخلت الدولة في شخص عمارة بن يونس آنذاك لاسترجاع القطعة الأرضية و هي إلى الآن محل نزاع بين الطرفين
في مجال الحديد و الصلب أراد ربراب شراء كل أسهم ارسيلور ميتال في الحجار و قدم آنذاك عرضا ب25 مليون يورو و قد صرح انذاك بأنه سيحول الجزائر من مستورد للحديد إلى مصدر في ظرف سنتين لكن السلطة تدخلت بالدخول في شراكة مع ارسيلور ميتال بمبلغ 600 مليون اورو فقام ربراب بعدها بتقديم عرض لبناء مصنع للحديد و الصلب ببلارة بجيجل و لكن الصفقة منحت للقطريين فقام بعدها بشراء مصنع لوكيني الإيطالي الذي يشغل ايطاليين و مصنع الحجار متوقف حاليا بانتظار إيجاد شريك أجنبي بعد ذهاب ارسيلور ميتال، أما مصنع بلارة فلم ير النور لحد الآن.
استثمارات ربراب لم تقتصر على الجزائر و لكن امتدت من الدول الأفريقية و المغاربية إلى فرنسا و إسبانيا و ايطاليا إلى البرازيل كذلك.
اريد القول في الأخير ان ربراب قادر على نقل استثماراته خارج الوطن و دول الجوار ستكون أول المرحبين بها بتقديم كل التسهيلات المالية و اللوجيستية و سنبقى نحن كمصنع الحجار الآن نبحث عن المستثمر الأجنبي.
كما رفضت السلطات بقيادة السعيد بوتفليقة استثماره في منطقة راس جنات اين كان ينوي خلق مليون منصب شغل و تصدير و استفادة الدولة الجزائرية بمبلغ 35مليار دولار خارج المحروقات
و يقولون ربراب لص اتمنى لو كان كل اللصوص مثل رجل الاعمال اسعد ربراب يستثمر امواله في الداخل و يساهم في خلق الثروة و يقضي على البطالة و يساهم في تنمية ااقتصاد الوطني ؛لكن اللص يرى الكل لصوص

OUI

oui

toujours

اللص يرى الكل لصوص.........قصة من أروع قصص هذا الزمان
من هو رجل الاعمال يسعد ربراب التي تحاول قناة الانهيار تشويهه لا لشيء سوى لانه الغى كل عقود اشهار شركاته فيها :
مهما يقال عن الرجل فقد استثمر أمواله في الجزائر، و أنجز مصانع منتجة للثروة، السلطة تريد تبرير فشلها باتهام الشعب بالكسل و الاتكال أما ربراب فدحض هذه النظرية و كأنه يقول أن المشكل ليس في العامل و لكن المشكل في المسير. الدولة التي صرفت أكثر من 800 مليار دولار في ظرف 15 سنة لم تقم إلى حد الآن بخلق اقتصاد منتج يغنينا عن البترول و الغاز عكس ربراب الذي بنى مؤسسات اقتصادية منتجة للثروة.
الأغلبية ترى ربراب إلا في الزيت و السكر و أنه يبيع السكر بأسعار مضاعفة عن السوق الدولية هذا ما يريد اشاعته أصحاب المال الفاسد الذين يريدون إسقاطه الآن. و يتناسون أسعار المواد الغذائية الأخرى في السوق الدولية كالقهوة و البقوليات و القمح، يتناسون كذلك سعر الهاتف و الأنترنت و النقل الجوي و البحري الخ بدون النظر إلى نوعية الخدمات.
للعلم انه في مجال السكر فإن ربراب إنشأ من أكبر معامل تكرير السكر عالميا بطاقة إنتاجية تصل إلى 7500 طن يوميا. يوزع منها 3500 طن يوميا في السوق الداخلية و يصدر الباقي "للسوق الدولية"
ربراب أنشأ كذلك مصنعا ضخما للزجاج بمدينة الأربعاء، النسبة الأكبر من الإنتاج تصدر إلى أوربا و تنافس المصانع الأوربية سعرا و جودة، و في أفريل الماضي قام بتدشين خط ثان لصناعة الزجاج بذات المصنع لمضاعفة طاقته الإنتاجية.
قام ربراب مؤخرا بإنجاز مصنع ضخم لصناعة النوافذ ببرج بوعريريج بطاقة إنتاجية تصل إلى 2.4 مليون نافذة سنويا يوجه أغلبها للتصدير.
أما أضخم مصانعه سيكون مصنع براند بسطيف الذي سيقوم بصناعة (و ليس التركيب) الأجهزة الكهرومنزلية و سيوظف في حدود 8500 عامل
يمكن لحد الآن القيام بمقارنة صغيرة بين مصانعه و مصنع رونو الذي سوق لنا كأفضل المصانع في الجزائر و في الأخير هو مصنع للتركيب، أكثر من 80% من قطع الغيار مستوردة و لا يقوم بتوظيف إلا 350 عامل بدون التكلم عن الشروط المهينة التي قبلت بها الجزائر لإقناع رونو بإقامة المصنع.
من جهة أخرى، قام ربراب في السنوات القليلة الماضية بشراء مصنع ميشلان في الجزائر، و ما كان يهمه حينها هو القطعة الأرضية التي يتربع عليها المصنع في باش جراح و صرح آنذاك انه يريد إقامة مستشفى و جامعة و مركز تجاري فتدخلت الدولة في شخص عمارة بن يونس آنذاك لاسترجاع القطعة الأرضية و هي إلى الآن محل نزاع بين الطرفين
في مجال الحديد و الصلب أراد ربراب شراء كل أسهم ارسيلور ميتال في الحجار و قدم آنذاك عرضا ب25 مليون يورو و قد صرح انذاك بأنه سيحول الجزائر من مستورد للحديد إلى مصدر في ظرف سنتين لكن السلطة تدخلت بالدخول في شراكة مع ارسيلور ميتال بمبلغ 600 مليون اورو فقام ربراب بعدها بتقديم عرض لبناء مصنع للحديد و الصلب ببلارة بجيجل و لكن الصفقة منحت للقطريين فقام بعدها بشراء مصنع لوكيني الإيطالي الذي يشغل ايطاليين و مصنع الحجار متوقف حاليا بانتظار إيجاد شريك أجنبي بعد ذهاب ارسيلور ميتال، أما مصنع بلارة فلم ير النور لحد الآن.
استثمارات ربراب لم تقتصر على الجزائر و لكن امتدت من الدول الأفريقية و المغاربية إلى فرنسا و إسبانيا و ايطاليا إلى البرازيل كذلك.
اريد القول في الأخير ان ربراب قادر على نقل استثماراته خارج الوطن و دول الجوار ستكون أول المرحبين بها بتقديم كل التسهيلات المالية و اللوجيستية و سنبقى نحن كمصنع الحجار الآن نبحث عن المستثمر الأجنبي.
كما رفضت السلطات بقيادة السعيد بوتفليقة استثماره في منطقة راس جنات اين كان ينوي خلق مليون منصب شغل و تصدير و استفادة الدولة الجزائرية بمبلغ 35مليار دولار خارج المحروقات
و يقولون ربراب لص اتمنى لو كان كل اللصوص مثل رجل الاعمال اسعد ربراب يستثمر امواله في الداخل و يساهم في خلق الثروة و يقضي على البطالة و يساهم في تنمية ااقتصاد الوطني ؛لكن اللص يرى الكل لصوص